قصص مثيرة للتطور !!.. إليكم أحدها عن الإرضاع باللبن : «شرعت بعض الزواحف التي عاشت في المناطق الباردة : في تطوير أسلوب للحفاظ على حرارة جسمها !!.. وكانت حرارتها ترتفع في الجو البارد !!.. وانخفض مستوى الفقد الحراري عندما أصبحت القشور التي تغطي جسمها أقل !!.. ثم تحولت إلى فرو !!.. وكان إفراز العرق وسيلة أخرى لتنظيم درجة حرارة الجسم !!.. وهي وسيلة لتبريد الجسم عند الضرورة عن طريق تبخر المياه !!.. وحدث بالصدفة (!) : أن صغار هذه الزواحف بدأت تلعق عرق الأم لترطيب نفسها !!.. وبدأت بعض الغدد في إفراز عرق أكثر كثافة (!) تحول في النهاية إلى لبن (!!!!!) ولذلك حظي هؤلاء الصغار ببداية أفضل لحياتهم» !!!!!!...
National Geographic, vol. 50, December 1976, p. 752. George Gamow, Martynas Ycas, Mr Tompkins Inside Himself, London: Allen & Unwin, 1968, p. 149
إن فكرة أن اللبن (وهو غذاء معقد مخلوق بإتقان) قد تولد من الغدد التي تفرز العرق : وجميع التفاصيل الأخرى التي ذكرت : هي نتائج غريبة لخيال أصحاب نظرية التطور : يخلو من أي رائحة للعلم " !!!
حجه اخرى تبعث على الضحك من فرط سذاجتها وهى ان كانت اثداء الرجال بلا فائده فلما هى لا زالت بجسده ؟
الجواب
اذن التطوريون يعتبرون انها صفه اثريه موروثه وعليه من حقنا ان نسألهم
هل تطور الذكور من الاناث وبقيت هذه اعضاءا اثريه ؟
ام كان اسلاف الذكور فى ماضى الثدييات السحيق يرضعون الصغار ثم تنازلوا كلية عن تلك المهمه للاناث وبقيت تلك الاثداء اعضاء اثريه بلا وظيفه ؟
بالطبع هو مجرد سؤال ساخر يبين مدى سخافة الادعاء التطورى وسذاجته ولذلك نقول ان وجود اثداء الرجال ليس لها بالاساس ادنى علاقه بأى تأريخ تطورى ويستحيل على التطوريين ادراجه تحت اى منطق
ولكن بعكس ذلك ومن المعروف ان لها دورا هاما فى التحفيز الجنسى وملاحظة هذا التكتل العصبى الوافر بتلك المنطقه يوحى بوظيفه هامه فضلا عن الشكل الجمالى السوى
لكن الاشكال الاكبر هو جهل اصحاب الحجه باطوار النمو الجنينى حيث تتماثل الأجنة للجنسين فى الاطوار الجنينيه الاولى حيث تنمو الحلمات بعدها يتم التمايز الجنسى
للاستزاده حول ذلك اقرء المقال التالى مدعوما بالمصادر
أضحوكة اخرى عن تطور عظمين في فك الزواحف الى سندان والمطرقة في الاذن الوسطى للثديات.
قال في بدايات القرن العشرون, اكتشف علماء أحياء تطوريون شيء يُعقّد الصورة بشكل أكبر. فقد وجدوا في جنين الزواحف عظمين متطورين من الرأس يشكلان في النهاية عظمين في الفك السفلي, ونفس العظمين عند جنين من الثديات يشكلان في النهاية السندان والمطرقة في الأذن الثديّة الوسطى.
(Gilbert 1997, pp. 894-896)
وقد دلت هذه الحقائق بقوة على أنَّ المطرقة والسندان تطورا من عظام الفك تلك عند الزواحف, إذا كان الأصل المشترك حقيقي. وكانت هذه النتائج صاعقة والحلقات المتوسطة المُفترض وجودها ستكون غريبة جداً حيثُ أنَّ العديد من أخصائيي التشريح كان لديهم مشكلة كبيرة في تخيّل كيفيّة وجود النماذج الناقلة لتلك التشكيلات مع احتفاظها بوظائفها.
وقد صاغ دوان جوش المؤمن بالأرض الشابة والخلق على الشكل التالي: "تمتلك الثدييات, سواء الحيّة أو المتحجرة, عظم وحيد, العظم السنّي, في كل جانب من الفك الأسفل, وكل الثدييات, الحيّة أو المتحجرة, تمتلك ثلاث عظام سمعيّة. وكل زاحف, حي أو متحجر, يمتلك على الأقل أربع عظام في الفك الأسفل وفقط عظمة سمعيّة واحدة. ولا يوجد أي نماذج لمتحجرات انتقاليّة تُظهر على سبيل المثال ثلاث أو اثنان من العظام الفكيّة, أو عظمتان أذنيّتان. وللآن لم يقم أحد بتقديم تفسير حول قدرة النموذج الانتقالي المُقتَرح على المضغ بينما كان فكه متمفصلاً, أو كيف استطاع أن يسمع بينما يتوضع إثنان من عظام فكّه فوق أذنه".
(Gish 1978, p. 80)
قال مؤمن بالتطور : كان جوش على خطأ في قوله بعدم وجود نماذج متحجرات انتقاليّة. وبكل الأحوال, فإنَّ آراء جوش تحدد بدقة اللغز التشكلي الواجب حلّه. دعونا الآن نصوغ من جديد النتيجة التطوُّريّة المطلوبة:
خلال عمليّة تطورهم, تم اشتقاق اثنان من عظام الأذن الوسطى (المطرقة والسندان) من عظمين من الفكين عند الزواحف. وهكذا, كان هناك انتقال تطوُّري تمت فيه عمليّات واسعة من التعديل والتقليص على عظام الفك عند الزواحف لتُشكل أخيراً في الوقت الحاضر الأذن الوسطى عند الثديّات. وفي نفس الوقت, تم توسيع العظم السني, وهو جزء من الفك عند الزواحف, ليُشكل العظم الفكي الرئيسيّ عند الثديات. وخلال مراحل التغيير, تغيّرت هويّة العظام التي شكلت مفاصل الفك. يتم تشكيل المفصل الفكي عند الزواحف في تقاطع العظم المربع والمفصلي, بينما عند الثديات يتشكل في تقاطع العظم السني
مصدر http://www.alzakera.eu/music/vetenskap/Biologia/bio-0121-6.htm
يعني حتى الأخصائيين التشريح لديهم مشكلة كبيرة في تخيل كيف تطورت تلك الا المؤمنين بالتطور لهم قدرة التخيل و التفسيرات الخيالية لحل بتلكة التشكيلات والاحتفاظ بوظيفتها
قصة اخرى عن تطور اجنحة الحشرات
فرضية تطور اجنحة الحشرات افترض ان اجنحة الحشرات تطورت من قشريات وهي نظرية paranotal theory
ويفترضوا انهم تطوروا من مجموعة تسمى crustaceans هي كائنات بحرية قشرية وتشبه الجمبري في الشكل
Sciencedaily.com. February 22, 2010.
وقالوا قشور مثل القشريات تحولت الى اجنحة عن طريق ان هذه القشور في منطقة الظهر thoracic terga استطالت وبدأ ينموا فيها اوردة دموية.
فكيف هذا الخيال العلمي ان كانت القشور لها دور مهم في القشريات البحرية ولن تنجو لو تغيرت تدريجيا وأيضا هي شكل وتركيب وجينات تختلف تماما عن اجنحة الحشرات؟
حاولوا اثبات هذا عن طريق إيجاد طبقات من بقايا القشور في الفصوص الأخير من التسع فصوص الجسدية ولكن لم يجدوا لا في الحشرات الحالية ولا المنقرضة ولا كل الحفريات شيء كهذا
but so far no living or extinct insects with plates on the last two segments have been found
هذه الفرضية بالإضافة الى هذا تاتي بالكثير من المشاكل وهي عدم وجود الاتصال المميز لمنطقة قشور الظهر مع الظهر
Labandeira, C., Insects and other Hexapods; in: Encyclopedia of
Paleontology, Fitzroy Dearborn, Chicago, Vol. 1, 1999; p. 618.
فهي في الحقيقة تثبت ان الحشرات الطائرة مصممة ولم تاتي بالتطور من القشريات البحرية لانها لو كانت أتت منها لوجد هذا الاتصال في الجناح الذي يشبه اتصال قشور الظهر
فرضية أخرى افترضت ان اول ما ظهرت الغابات على الأرض بدأت تظهر حيوانات جديدة تستطيع ان تعيش في هذه الغابات الجديدة فظهرت كائنات خارجية الهيكل ولأنها تعيش على الأشجار فيقولوا انه فقط عامل الزمن حتى بدأ يظهر لها اجنحة من القشور تتزحلق بها على الهواء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق